(١٢) قصص إبراهيم عليه السلام مع أبيه آزر ووصفه له بالجهل وعدم التأمل فى المعبودات التي يعبدها من دون اللّه ثم تحذيره إياه بسوء مغبة أعماله، وردّ أبيه عليه مهددا متوعدا (١٣) هبة اللّه له إسحاق ويعقوب، وإيتاؤهما الحكم والنبوة.
(١٤) قصص موسى ومناجاته ربه فى الطور، والامتنان عليه بجعل أخيه هارون وزيرا ونبيا.
(١٥) قصص إسماعيل ووصف اللّه له بصدق الوعد وإقامة الصلاة وإيتاء الزكاة.
(١٦) قصص إدريس عليه السلام ووصف اللّه له بأنه صديق نبى رفيع القدر، عظيم المنزلة عند ربه.
(١٧) مجىء خلف من بعد هؤلاء الأنبياء أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات.
(١٨) وعد اللّه لمن تاب وآمن وعمل صالحا بجنات لا لغو فيها ولا تأثيم.
(١٩) إن جبريل لا ينزل إلى الأنبياء إلا بإذن ربه.
(٢٠) إنكار المشركين للبعث استبعادا له، ورد اللّه عليهم بأنه خلقهم من قبل ولم يكونوا شيئا.
(٢١) الإخبار بأن اللّه يحشر الكافرين يوم القيامة مع قرنائهم من الشياطين ثم يحضرهم حول جهنم جثيا، ثم بدئه بمن هو أشد جرما واللّه أعلم بهم.
(٢٢) الإخبار بأن جميع الخلق ترد على النار ثم ينجى اللّه الذين اتقوا ويذر الظالمين فيها جثيا.
(٢٣) بيان أن المشركين كانوا إذا سمعوا القرآن فخروا على المؤمنين بأنهم خير منهم مجلسا وأكرم منهم مكانا.
(٢٤) تهديدهم بأنه أهلك كثيرا ممن كان مثلهم فى العتو والاستكبار، وأكثر أثاثا ورياشا.
(٢٥) بيان أن اللّه يمد للظالم ويمهله، ليجترح من السيئات ما شاء ثم يأخذه أخذ عزيز مقتدر.
(٢٦) النعي على المشركين باتخاذ الشركاء، وأنهم يوم القيامة سيكونون لهم أعداء.
(٢٧) نهى النبي - ﷺ - عن طلب تعجيل هلاك المشركين، إذ أن حياتهم مهما طالت فهى محدودة معدودة.
(٢٨) التفرقة بين حشر المتقين إلى دار الكرامة، وسوق المجرمين إلى دار الخزي والهوان.
(٢٩) النعي الشديد على من ادعى أن للّه ولدا.
(٣٠) بيان أن اللّه قد أنزل كتابه بلسان عربى مبين، ليبشر به المتقين، وينذر به الكافرين ذوى اللدد والخصومة. (١)
===============