(١٤) فى النظر فى آثار المكذبين عبرة لمن اعتبر.
(١٥) تسلية الرسول على عدم إيمان قومه بأنهم صم عمى لا يسمعون ولا يبصرون.
(١٦) بيان أن الكافرين يكذبون فى الآخرة كما كانوا يكذبون فى الدنيا.
(١٧) الإرشاد إلى أن الرسول قد بلغ الغاية فى الإعذار والإنذار، وأن قومه قد بلغوا الغاية فى التكذيب والإنكار.
(١٨) أمره - ﷺ - بإدامة التبليغ مهما لاقى من الأذى، فإن العاقبة والنصر له، والخذلان لمن كذب به. (١)
=================
(١) - تفسير الشيخ المراغى ـ موافقا للمطبوع - (٢١ / ٧١)