٤٧٩ [ ومع آخر الأنعام حرفا براءة % أخيرا وتحت الرعد حرف تنزلا ] (١) أي في مجموعهما خمسة اثنان في النحل ﴿ إن إبراهيم كان أمة ﴾ - ﴿ ثم أوحينا إليك أن اتبع ملة إبراهيم ﴾
وفي مريم ثلاثة ﴿ واذكر في الكتاب إبراهيم ﴾ - ﴿ أراغب أنت عن آلهتي يا إبراهيم ﴾ - ﴿ ومن ذرية إبراهيم ﴾
وآخر ما في العنكبوت هو قوله تعالى ﴿ ولما جاءت رسلنا إبراهيم ﴾
احترازا مما قبله وهو ﴿ وإبراهيم إذ قال لقومه ﴾
ومنزلا حال من ما وهي بمعنى الذي
٤٨١ [ وفي النجم والشورى وفي الذاريات % والحديد ويروي في امتحانه الأولا ] + يريد ( وإبراهيم الذي وفى - وما وصينا به إبراهيم - حديث ضيف إبراهيم - ولقد أرسلنا نوحا وإبراهيم )
__________
١- وفي الأنعام لفظ إبراهيم في مواضع وقع الخلاف في آخرها وهو قوله تعالى ﴿ دينا قيما ملة إبراهيم ﴾
وفي براءة أيضا مواضع الخلاف منها في حرفين من آخرها وهما ﴿ وما كان استغفار إبراهيم لأبيه ﴾ و ﴿ إن إبراهيم لأواه ﴾
وتحت الرعد يعني سورة إبراهيم فيها ﴿ وإذ قال إبراهيم رب اجعل ﴾
وأخيرا ظرف أي وقفا أخيرا والله أعلم
٤٨٠ [ وفي مريم والنحل خمسة أحرف % وآخر ما في العنكبوت منزلا ]
١- وفي الأنعام لفظ إبراهيم في مواضع وقع الخلاف في آخرها وهو قوله تعالى ﴿ دينا قيما ملة إبراهيم ﴾
وفي براءة أيضا مواضع الخلاف منها في حرفين من آخرها وهما ﴿ وما كان استغفار إبراهيم لأبيه ﴾ و ﴿ إن إبراهيم لأواه ﴾
وتحت الرعد يعني سورة إبراهيم فيها ﴿ وإذ قال إبراهيم رب اجعل ﴾
وأخيرا ظرف أي وقفا أخيرا والله أعلم
٤٨٠ [ وفي مريم والنحل خمسة أحرف % وآخر ما في العنكبوت منزلا ]