(١) يعني الذي بعده ﴿ وما علمناه الشعر ﴾
وبقي موضع آخر في القصص ذكره في سورته ﴿ وما عند الله خير وأبقى أفلا تعقلون ﴾
الخطاب فيه لغير أبي عمرو وأما ﴿ فإنهم لا يكذبونك ﴾
فالتخفيف فيه والتشديد من باب واحد أكذب وكذب مثل أنزل ونزل وتأولا تمييز ورحبا حال من الضمير في أني العائد على يكذبونك أو مفعول به أي صادف مكانا رحبا من صدور قرائه لقبولهم له
__________
١- علا تمييز أو حال أي عم علاه أو عاليا وفاعل عم لا يعقلون وخطابا أيضا حال أي مخاطبا وذا خطاب ويجوز أن يكون خطابا تمييز على قولنا إن علا حال ونيطلا أيضا تمييز أي نصيبا وقال الشيخ هو مفعول من أجله أي عطاء لأنه يستعمل في العطاء وأصله للدلو ثم استعير للنصب كما قال تعالى ﴿ ذنوبا مثل ذنوب أصحابهم ﴾
والغيبة والخطاب في ذلك ظاهران ولفظه في السور الثلاث ( أفلا تعقلون )
وبعده في الأنعام ﴿ قد نعلم إنه ليحزنك ﴾
وفي الأعراف وهي المراد بقوله وتحتها أي تحت هذه السورة بعده ﴿ والذين يمسكون بالكتاب ﴾
وبعده في يوسف ﴿ حتى إذا استيأس الرسل ﴾
الخطاب في الثلاث لعم علا وتابعهم أبو بكر في يوسف والذي في يس لابن ذكوان ونافع وذلك قوله
٦٣٧ [ وياسين ( م ) ن ( أ ) صل ولا يكذبونك الخفيف ( أ ) تى ( ر ) حبا وطاب تأولا ]
١- علا تمييز أو حال أي عم علاه أو عاليا وفاعل عم لا يعقلون وخطابا أيضا حال أي مخاطبا وذا خطاب ويجوز أن يكون خطابا تمييز على قولنا إن علا حال ونيطلا أيضا تمييز أي نصيبا وقال الشيخ هو مفعول من أجله أي عطاء لأنه يستعمل في العطاء وأصله للدلو ثم استعير للنصب كما قال تعالى ﴿ ذنوبا مثل ذنوب أصحابهم ﴾
والغيبة والخطاب في ذلك ظاهران ولفظه في السور الثلاث ( أفلا تعقلون )
وبعده في الأنعام ﴿ قد نعلم إنه ليحزنك ﴾
وفي الأعراف وهي المراد بقوله وتحتها أي تحت هذه السورة بعده ﴿ والذين يمسكون بالكتاب ﴾
وبعده في يوسف ﴿ حتى إذا استيأس الرسل ﴾
الخطاب في الثلاث لعم علا وتابعهم أبو بكر في يوسف والذي في يس لابن ذكوان ونافع وذلك قوله
٦٣٧ [ وياسين ( م ) ن ( أ ) صل ولا يكذبونك الخفيف ( أ ) تى ( ر ) حبا وطاب تأولا ]