فتحها الحرميان وأبو عمرو ﴿ إني أخاف عليكم ﴾
في قصة نوح كذلك فتحها أبو عمرو والحرميان ﴿ إني اصطفيتك ﴾
فتحها أبو عمرو وابن كثير فهذا معنى قوله كلاهما أي إني وإني كلاهما أي جاء لفظ إني في موضعين وهذا كما سبق في معنى قوله معا
﴿ قال عذابي أصيب ﴾
فتحها نافع وحده ﴿ سأصرف عن آياتي الذين ﴾
أسكنها ابن عامر وحمزة ويقع في بعض النسخ - عذابي - وآياتي - بإسكان ياء - عذابي - وإثبات واو العطف في - وآياتي - وفي بعضها بفتح الياء وحذف الواو وفيها زائدة واحدة في آخرها ﴿ ثم كيدون فلا ﴾
أثبتها أبو عمرو في الوصل وعن هشام خلاف في الوصل والوقف وقلت في ذلك
( مضافاتها سبع وفيها زيادة % تحلت أخيرا ثم كيدون مع فلا )
أي هي ﴿ كيدون فلا تنظرون ﴾

__________


الصفحة التالية
Icon