؟ وهذه الرواية لأساس لها من الصحة والأمور الغيبية لا سبيل لنا إلى معرفتها إلا عن طريق الكتاب والسنة الصحيحة، هذا فضلا عما اشتملت عليه هذه الرواية من أمور غريبة لا يصدقها عقل ولا يسلم لها قلب ولا يقر بها نقل ٠
وإني في الختام لأحيل القارئ الكريم إلى كتابي المقصد السني في تفسير آية الكرسي
والله المستعان
كتبه
أحمد محمد الشرقاوي القصيم عنيزة ١٤٢٥هـ
أستاذ التفسير المشارك بجامعة الأزهر
وتربية عنيزة
Sharkawe٢٠٠٠@yahoo.com