[ ١١٨ ]

وفى القلم بمن ضل عن سبيله بزيادة الباء ولفظ الماضي وفى النجم هو
أعلم بمن ضل عن سبيله وهو أعلم بمن اهتدى في الأنعام إن هي إلا
حياتنا الدنيا وما نحن بمبعوثين وفى سورة المؤمنين بزيادة نموت
وفيها أيضا إنما أمرهم إلى الله ثم ينبئهم بما كانوا يفعلون ليس
فيها غيره وفيها جعلكم خلائف الأرض وفى فاطر في الأرض بإثبات في في
الأعراف ما منعك ألا تسجد وفى ص أن تسجد وفى الحجر ألا تكون مع
الساجدين فزاد في الأعراف ولكل أمة أجل فإذا جاء أجلهم بالفاء وكذا
حيث وقع إلا في يونس في الأعراف لقد أرسلنا نوحا إلى قومه بغير واو
وفى المؤمنين وهود ولقد أرسلنا بالواو في الأعراف كذبوا من قبل وفى
يونس بزيادة به في الأعراف يريد أن يخرجكم من أرضكم وفى الشعراء
بزيادة بسحره
------------------------------------------------------------------------


الصفحة التالية
Icon