والدكتور رمزي نعناعة، فِي كِتَابه "بدع التفاسير فِي الْمَاضِي والحاضر"١.
والدكتور عبد الْمجِيد عبد السَّلَام الْمُحْتَسب، فِي كِتَابه "اتجاهات التَّفْسِير فِي الْعَصْر الرَّاهِن"٢.
والدكتور مُحَمَّد الصَّادِق عرجون، فِي كِتَابه "الْقُرْآن الْعَظِيم هدايته وإعجازه فِي أَقْوَال الْمُفَسّرين"٣.
والعلامة ابْن عاشور فِي كِتَابه "التَّحْرِير والتنوير"٤.
وعلاّمة الشَّام فِي زَمَانه القاسمي، فِي كِتَابه "محَاسِن التَّأْوِيل"٥.
والدكتور سعود بن عبد الله الفنيسان، فِي كِتَابه "اخْتِلَاف الْمُفَسّرين أَسبَابه وآثاره"٦.
والعلامة الشَّيْخ عبد الْعَظِيم الزّرْقَانِيّ، فِي كِتَابه "مناهل الْعرْفَان"٧.
والعلامة الشَّيْخ مناع الْقطَّان، فِي كِتَابه "مبَاحث فِي عُلُوم الْقُرْآن"٨.
وَالْخُلَاصَة مِمَّا تقدم أَن الإِمَام أَبَا إِسْحَاق الشاطبي لَهُ مكانته فِي التَّفْسِير وعلوم الْقُرْآن؛ لما يَلِي:
١ - لما دونه فِي مؤلفاته من دَقِيق المباحث فِي هَذَا الْجَانِب.
٢ - لشهادة عُلَمَاء التراجم لَهُ بِالْإِمَامَةِ فِي جَانب التَّفْسِير.
٢ - انْظُر مِنْهُ، ص (٢٩٧).
٣ - انْظُر مِنْهُ، ص (٢٦٠).
٤ - فِي أَكثر من موطن مِنْهَا فِي (١/٤٠، ٤٤).
٥ - انْظُر مِنْهُ (١/٧١، ٧٣، ١٠٧).
٦ - انْظُر مِنْهُ، ص (١٣٤).
٧ - انْظُر مِنْهُ (٢/٦١).
٨ - انْظُر مِنْهُ، ص (٣١٥).