٣٣; ديناً قِيَمَاً ملة إبراهيم; قَيَّمَاً; الإسلام هو الدين المستقيم الذي ينبغي أن تقوم له وجوه الموحدين
٣٤; هنالك تبلو كل نفس ما أسلفت; تتلو; الإنسان يوم القيامة يبلو ما أسلف، ويتلو ما أسلف
٣٥; لا جرم أن لهم النار وأنهم مُفْرَطُون; مُفَرِّطُون; الكفار فرطوا في دينهم، ففرط الله بهم يوم القيامة
٣٦; ما كان ينبغي لنا أن نَتَّخِذَ; أن نُتَّخَذَ; من عُبد من دون الله على غير إرادة منه لم يؤاخَذ إن أخلص التوحيد
٣٧; دابَّة من الأرض تُكَلِّمهم أن الناس كانوا; تُكَلِّمهم إنَّ; يجب الاعتقاد بخروج الدابة، ويجب الاعتقاد بأنها تتكلم مع الخلق
٣٨; لا يسَّمَّعُون إلى الملأ الأعلى; لا يسْمَعُون; نفي السماع والاستماع إلى الملأ الأعلى من قبل الشياطين
٣٩; الملائكة الذين هم عباد الرحمن; عند الرحمن; الملائكة عند الله وهم عباده
٤٠; وقد أَخّذَ ميثاقكم; أُخِذَ; الميثاق الذي أُخذ على المؤمنين موثق بنسبته إلى الله عز وجل
٤١; ; يوم القيامة يَفْصِلُ بينكم; يُفَصَّلُ يُفَصِّلُ; الله سبحانه يَفْصِل بين العباد يوم القيامة ويُفَصَّل لهم أعمالهم
٤٢; ; ذو العرش المجيدُ; المجيدِ; الله سبحانه مجيد، وعرش الله مجيد
٤٣; ; في لوحٍ محفوظٍ; محفوظٌ; القرآن محفوظ في اللوح، واللوح محفوظ بأمر الله
٤٥ ; ولا تظلمون فتيلاً; ولا يُظْلَمون; الله سبحانه لا يظلم المؤمنين ولا يظلم المنافقين
٤٦ ; إن الذين فرقوا دينهم; فارقوا; النبي - ﷺ - بريء ممن فرق الدين، وممن فارق الدين
٤٧ ; أَمَرْنا مترفيها; آمرنا; إذا أراد الله هلاك القرى أمر المترفين بالفساد، وأعانهم على التآمر فاستوجبوا الهلاك
٤٨ ; وجعلنا لِمَهْلِكِهم موعداً; لِمُهْلِكهم; يكون هلاك القرى بسبب مقدر، وزمن مقدر
٤٩ ; من الذين فَرَّقُوا دينهم وكانوا شيعاً; فَارَقوا; من فرق الدين أو فارق الدين فهو من المشركين