ألفيتني ألوى بعيد المستمر أحمل ما حملت من خير وشر
وزاد في سمط اللآلي "٢٩٩" بيتين على ما في الأمالي. ونسبه إلى أرطاة بن سهية. شاعر إسلامي، قال الشعر زمن معاوية، وبقى إلى زمن سليمان بن عبد الملك. وسهية أمه، وهي كليبة، وكانت أخيذة فغلبت عليه.
ص١٣٤
وكيف لنا بالشرب فيها وما لنا دوانيق عند الحانوي ولا نقد
والبيت مع بيت آخر في ذيل ديوان ابن مقبل، المقطعة : ١٩. وهما أيضا في مفردات ديوان ذي الرمة : ٦٦٥، مع خلاف في الرواية
ص١٨١
وأتى صواحبها فقلن هذا الذي منح المودة غيرنا وقلانا
والبيت لجميل، كما في اللسان : ذا
ص١٩٧
سأترك منزلي لبني تميم وألحق بالحجاز فأستريحا
البيت للمغيرة بن حبناء، كما في الدرر اللوامع : ١ : ٥١، وحرقت فيه "حبناء" إلى حنين.
ص٢١٩
بضرب السيوف رءوس قوم أزلنا هامهن عن المقبل
البيت للمرار بن منقذ، كما في فرائد القلائد في مختصر الشواهد، : ٢٥٠.
ص٣١٩
يأيها الفصيل المعني إنك ريان فصمت عني...
للأخوص بن عبد الله الرياحي، كما في اللسان : ثنن.
ص٣٤٠
إذا شرب المرضة قال أوكى على ما في سقائك قد روينا
لابن أحمر، كما في الصحاح، والأساس : رض.