قوله تعالى :"وَأَمَّا الْغُلامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَانِ" وأوجه إعراب الآية "٣٣".
قوله تعالى :"الصَّدُفَيْنِ" ولغات الكلمة "٣٤".
قوله تعالى :"أَفَحَسْبُ الَّذِينَ"، تفسير الآية على هذه القراءة، والفرق بينها وبين قراءة الجماعة في المعنى "٣٤".
قوله تعالى :"وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مِدَادًا" وإعراب الآية "٣٥".
سورة مريم : ٣٦ - ٤٦
قوله تعالى :"كافْ هَا يَا عَين صَاد" وبقية قراءاته "٣٦"، الإمالة والتفخيم في الحروف ضرب من الاتساع "٣٦"، سر دخول التصرف فيها "٣٦"، إذا وقعت الألف عينا وجهلت عدت منقلبة عن الواو "٣٦"، أمثلة لذلك "٣٧".
قوله تعالى :"ذَكَّرَ رَحْمَة رَبِّكَ"، وإعراب هذه القراءة وقراءة الجماعة "٣٧".
قوله تعالى :"خَفَّتِ الْمَوَالِي"، تفسير الآية على هذه القراءة "٣٧"، كلام عن الحال المتوقعة "٣٧.
قوله تعالى :"يَرِثُنِي وَارثٌ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ" وكلام عن التجريد "٣٨".
قوله تعالى :"الْكِبَرِ عَتِيًّا"، وقوله :"أَوْلَى بِهَا صَلِيًّا" والرد على قول ابن مجاهد : لا أعرف لهما في العربية أصلا "٣٩".
قوله تعالى :"فَأَجَأها"، وتخريج هذه القراءة "٣٩".
قوله تعالى :"نَسْئًا" وتفسير أبي زيد لنسئ "٤٠"، معنى الآية على تفسيره "٤٠".
قوله تعالى :"يُسَاقِط" والفرق بين يساقط ويسقط "٤١".
قوله تعالى :"رُطَبًا جِنِيًّا" : اتباع فتحة الجيم كسرة النون "٤١"، إجراء الشيء مجرى نقيضه "٤١".
قوله تعالى :"فَإِمَّا تَرَيِنَ" وقرئ "تَرَئِنَّ" ضعف الهمز هنا ووجهه "٤٢"، الكوفيون يحكون الهمز في الآية "٤٢"، ثبوت نون الرفع مع الجازم لغة "٤٢".
قوله تعالى :"وبِرًّا"، والعطف على موضع الجار والمجرور "٤٣".
قوله تعالى :"وريًِا"، والري إما فعل من رأيت أو من رويت "٤٤". توجيه "ريا" بعد ذلك من طريقين "٤٤". توجيه قراءة "وزيا" "٤٥".