قوله تعالى :﴿يا ويلتا﴾، والويلة تأنيث الويل "٢١٣". كيف تتلاقي "ويلتا" بلفظ واحد، و"بعثنا" بلفظ الجمع؟ "٢١٣".
قوله تعالى :"من هبنا من مرقدنا"، وقرئ :"من أهبنا" :"أهبنا" : أقيس القراءتين "٢١٤"، قد يكون تقدير "هبنا" هب بنا "٢١٤".
قوله تعالى :﴿جبلا﴾، وقرئ :"جبلا" "٢١٦"، وانظر الصفحة ١٣١ من الجزء الثاني.
قوله تعالى :﴿نختم على أفواههم ولتكلمنا أيديهم ولتشهد أرجلهم﴾ : تأويل الآية على هذه القراءة "٢١٦" لا تزاد الواو عند البصريين "٢١٦".
قوله تعالى :﴿ركوبهم﴾، وقرئ :"وكوبتهم" : معنى الآية على القرءاتين "٢١٦"، حذف المضاف ضرب من الوسع آخر الكلام أولى به "٢١٧".
قوله تعالى :﴿ملكة كل شيء﴾ : معنى الآية على هذه القراءة "٢١٧"، زيادة الواو والتاء في الملكوت وأخواته للمبالغة "٢١٨".
سورة الصافات : ٢١٩ - ٢٢٩
قوله تعالى :﴿من كل جانب دحورا﴾، وتخريج "دحورا" من وجهين "٢١٩"، وانظر الصفحة ٦٣ من الجزء الأول.
قوله تعالى :"هل أنتم مطلعون فأطلع" : تفسير الآية على هذه القراءة وإسناد الفعل إلى المصدر "٢١٩"، كسر نون "مطلعون" خطأ عند أبي حاتم "٢٢٠"، ابن جني يلتمس له وجها من الصحة "٢٢٠".
قوله تعالى :﴿لشوبا﴾، واحتمال أن يكون الشوب لغة في الشوب "٢٢١".
قوله تعالى :﴿فراغ عليهم سفقا باليمين﴾، والسفق لغة في الصفق "٢٢١".
قوله تعالى :﴿يزفون﴾، "يزفون" مخفف "يزفون" عند قطرب "٢٢١"، هو عند ابن جني من وزف "٢٢١".


الصفحة التالية
Icon