سورة عسق : ٢٤٩ - ٢٥٢
قوله تعالى :﴿حم سق﴾، دلالة هذه القراءة على أن الفواتح فواصل بين السور "٢٤٩" تلعب العرب بالأسماء الأعجمية "٢٤٩".
قوله تعالى :﴿نؤته منها﴾ "٢٤٩"، وانظر الصفحة ٦٧ من الجزء الأول.
قوله تعالى :﴿وأن الظالمين لهم عذاب أليم﴾ : إعراب الآية وشيوع الفصل بين المعطوف والمعطوف عليه "٢٥٠".
قوله تعالى :﴿ذلك الذي يبشر﴾، ووجه قوة هذه القراءة في القياس "٢٥١".
قوله تعالى :﴿فيظللن رواكد﴾، وقد يكون أظل لغة "٢٥٢"
سورة الزخرف : ٢٥٣ - ٢٥٩
قوله تعالى :﴿بلدة ميتا﴾، ووجه كون التذكير مع التشديد ليس في حسن التذكير مع التخفيف "٢٥٣".
قوله تعالى :"إنك مائت"، وقرئ :"ميت"، واعتقاب "مائت" و"ميت" يدل على أن المشدد يكاد يجري مجرى فاعل "٢٥٣".
قوله تعالى :﴿أشهدوا﴾ : ضعف حذف همزة الاستفهام "٢٥٤"، تخريج القراءة على الوصفية "٢٥٤".
قوله تعالى :﴿لما متاع﴾، وإعراب الآية على هذه القراءة "٢٥٥".
قوله تعالى :﴿يا مال﴾، وحكمة الترخيم في هذا الموقف "٢٥٧".
قوله تعالى :﴿فأنا أول العبدين﴾، وأقوال في تفسير "العبدين" "٢٥٨".
قوله تعالى :﴿وقيله﴾، وإعراب الكلمة رفعا ونصبا وخفضا "٢٥٨".
سورة الدخان : ٢٦٠ - ٢٦١
قوله تعالى :"يوم نبطش" وإعراب الآية على هذه القراءة "٢٦٠".
قوله تعالى :﴿وزوجناهم بحور عين﴾، وقرئ :"بعيس عين" : وجه إفادة الإضافة في الأولى مفاد الصفة "٢٦١"، معنى الآية على القراءة الأخرى "٢٦١".


الصفحة التالية
Icon