(٢٦) (أَرْبَعِ) قال الميهي :"بدون تنوين بنية الوقف"، (وَرَمْزَهَا) بالنصب مَفْعُولٌ به مَقَدَّمٌ للفعل (فَعِ) من الوعي وهو الحفظ.
(٢٧) (رُحْمًا) قال الضَّبَّاعُ :«بضم الراء، أي كن ذا صلة للأرحام»ا. هـ وبِسكونِ الْحَاءِ للضَرُورَةِ، وَلِأَنَّ التَّحْرِيكَ يَجْعَلُ الْبَيتَ مِنَ بحر الْكَامِلِ.
(٢٨) (الُاْولَى) و (الُاْخْرَى) قال الميهي والْجَمْزُورِيُّ :«بِنَقْلِ حَرَكَةِ الْهَمْزَةِ إِلَى السَّاكِنِ قَبْلَهَا»، (قَمْرِيَّهْ) قَالَ الميهي والْجَمْزُورِيُّ :«بِسُكُونِ الْمِيمِ لِلضَّرُورَةِ».
(٢٩) (وَأَظْهِرَنَّ) قال الميهي :" بنون التوكيد الثقيلة ".
(٣٢) (مُقَارِبَينِ) هَكَذَا فِي الْمَخْطُوطَةِ بِحَذْفِ التَّاءِ، قَالَ الضَّبَّاعُ: «حُذِفَتِ التَّاءُ فِي النَّظْمِ لِلضَّرُورَةِ». ويجوز إبقاؤها مع تسكينها، كما في نسخة الميهي.
(٣٣) (فَالصَّغِيرَ) بالنصب على المفعولية للفعل (سَمِّيَنْ) قال الميهي :"بنون التوكيد الخفيفة".
(٣٤) (بالْمُثُلْ) قال الميهي :" بضم الميم والمثلثة جمع مثال ".
(٣٧) (غَيرُِ) قال الميهي :" بِالرَّفْعِ نَعْتٌ لأي، وَبِالْجَرِّ نَعْتٌ لِحَرْفِ ". (فَالطَّبِيعِيَّ) قَالَ الضَّبَّاعُ: «بِالنَّصْبِ خَبَرُ يَكُونُ مُقَدَّمٌ عَلَيهِ، أَي فَيَصِيرُ هُوَ الطَّبِيعِيَّ». وبنحوه قال الميهي. (سُكُونُ)و(يَكُونُ) بِضَمِ النَّونِ وَسُكُونِها وهو الرواية، وَالضَّمُ حسن، لأنه اجتمع ساكنان : الواو والنون، والسُّكُون فِيهِ تَذْييلٌ وهو زيادة حرف ساكن على ما آخره وتَدٌ مجموع، وَهُوَ شَاذٌ فِي بَحْرِ الرَّجَزِ خصوصا في المَجْزُوءِ لِأَنَّه لَا يطرد دُخُولهُ بِكَثْرَةٍ إَلَا فِي مَجْزُوءِ الْبَسِيطِ وَالْكَامِلِ.
(٣٨) (سَبَبْ) قَالَ الْجَمْزُورِيُّ :«بِسُكُونِ الْبَاءِ الثَّانِيَةِ لِلضَّرُورَةِ».