وكانت أهم المساهمات خلال الطور الأول من فترة الإصلاح النسخة الإنجليزية المنقّحة (English Revised Version) الصادرة عام ١٨٨٥م، والنسخة الأمريكية القياسية (American Standard Version) الصادرة عام ١٩٠١م، والإنجيل القياسي المنقّح (Revised Standard رضي الله عنible) الصادر عام ١٩٥٢م، والإنجيل القياسي المنقح الجديد (New Revised Standard رضي الله عنible) الصادر عام ١٩٨٩م. والمشروعان الأخيران الكبيران بالإنجليزية هما الإنجيل الأمريكي الجديد (New ﷺmerican رضي الله عنible) الصادر عام ١٩٧٠م، الذي بُني على النصوص اليونانية والعبرية عوضاً من ترجمة جيروم، والإنجيل الإنجليزي الجديد (New ﷺ nglish رضي الله عنible) الصادر عام ١٩٧٠م أيضاً.
ويرى نايدا(١)أن التطور الأهم في تقاليد ترجمة الإنجيل كان مشاركة ج. ب. فيليبس (J. رضي الله عن. Phillips) بكتابه المعنون Letters to :oung Churches، أي "رسائل إلى الكنائس الفتية" الصادر في ١٩٥٠م، الذي نتج عنه ترجمات مثل النسخة الإنجليزية الحديثة (Today’s ﷺ nglish Version) التي صدرت عامي ١٩٦٦م و١٩٧٦م، والإنجيل الحي (The Living رضي الله عنible) الصادر عام ١٩٧١م، والتي استُحسِن الأسلوب الذي كتبت به ولكن منهجها التفسيري واجه موجة من النقد.
٢. ١. ٣- الترجمات التنصيرية