أن رسول الله - ﷺ - قال: ((إن لقارئ القرآن دعوة مستجابة فإن شاء صاحبها تعجلها في الدنيا، وإن شاء أخرها إلى الآخرة)). رواه ابن مردويه في: التفسير. كما في ((الجامع الصغير)) (١) و((ضعيفه)) (٢)، وقالا عنه: ضعيف.
وتفسير ابن مردويه في حكم المفقود، لكن الحديث في ((الكامل)) لابن عدي بإسناده (٣)، وفيه مقاتل بن سليمان: كذبوه وهجروه (٤).
٤- حديث العرباض بن سارية، رضي الله عنه:
أن النبي - ﷺ - قال: ((من صلَّى صلاة فريضة فله دعوة مستجابة، ومن ختم القرآن فله دعوة مستجابة)) رواه الطبراني في ((الكبير)) (٥).
(١) فيض القدير ٢ / ٥٠٦.
(٢) ٢ / ١٧١ برقم ١٩١٨.
(٣) الكامل ٦ / ٢٤٣٠.
(٤) انظر: تقريب التهذيب.
(٥) المعجم الكبير ١٨ / ٢٥٩ برقم ٦٤٧.
(٢) ٢ / ١٧١ برقم ١٩١٨.
(٣) الكامل ٦ / ٢٤٣٠.
(٤) انظر: تقريب التهذيب.
(٥) المعجم الكبير ١٨ / ٢٥٩ برقم ٦٤٧.