(٥٦) الآية ١ من سورة ق.
(٥٧) رواه مسلم في صحيحه: كتاب الجمعة باب تخفيف الصلاة والخطبة ح: ٨٧٣، انظر صحيح مسلم مع شرح النووي (٦/١٦٢)، والنسائي في سننه: كتاب الجمعة، باب القراءة في الخطبة ح١٤١١، انظر سنن النسائي مع شرح السيوطي وحاشية السندي (٣/١٠٧)، وأبو داود في سننه كتاب الصلاة باب الرجل يخطب على قوس (١/٢٨٨) ح ١١٠٠.
(٥٨) رواه البخاري في صحيحه كتاب فضائل القرآن بَاب خَيْرُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ وَعَلَّمَهُ (٨/٦٩١) ٥٠٢٧.
(٥٩) هو أبو الوليد عبادة بن الصامت الأنصاري، أحد النقباء ليلة العقبة، ومن أعيان البدريين، شهد الْمشاهد كلها مع رَسُول اللهِ - ﷺ -، وسكن بيت الْمقدس، مات بالرملة سنة ٣٤ هـ. سير أعلام النبلاء (٢/٥)، وأسد الغابة (٣/١٦٠)، وشذرات الذهب (١/٤٠-٦٢).
(٦٠) رواه أحمد في مسنده باقي مسند الأنصار (٦/٤٤٣) ح ٢٢٢٦٠.
(٦١) محل شرقي الْمدينة، بين أرض بني عامر، وحرة بني سليم قِبَل نجدٍ، وبِها أرسل النَّبِيّ - ﷺ - نفرًا من القراء إلى أهل نجد يدعونهم إلى الإسلام، فغدر بِهم عامرُ بن الطفيل فقتلهم، وكانوا سبعين رجلاً، وكان ذلك في صفر سنة أربع من الهجرة. السيرة النبوية لابن هشام (٣/١٠٣-١٠٨)، والْمصباح الْمنير ص ١٧٠.
(٦٢) البخاري في كتاب الجهاد والسير باب من يُنْكَب في سبيل الله. صحيح البخاري مع فتح الباري (٦/٢٣) ح٢٨٠١، ومسلم في كتاب الإمارة باب ثبوت الجنة للشهيد ح ٦٧٧. صحيح مسلم مع شرح النووي (١٣/٤٦-٤٧).