الإسلامية بفرنسة - عظيم في هذا الشأن، ونؤيد ما جاء به، وخاصة قرار مجلس المجمع الفقهي الإسلامي المنعقد في مكة المكرمة، في تاريخه، والذي قرر بإجماع أعضائه ما جاء في قرار مجلس هيئة كبار العلماء في المملكة العربية السعودية: عدم جواز تغيير رسم المصحف العثماني، ووجب بقاء رسم المصحف العثماني على ما هو عليه ليكون حجة خالدة على عدم تسرب أي تغيير تحريف في النص القرآني، واتباعا لما كان عليه الصحابة، وأئمة السلف - رضوان الله عليه أجمعين -
ويجب على من يعتنق الإسلام: أن يجتهد قدر وسعه، ويبذل طاقته لتعلم اللغة العربية، ما تيسر له، حتى يستطيع أن يقرأ ما تصح به الصلاة بالعربية، وإن وجد صعوبة في باقي الفروع فلا بأس من ترجمة المعاني، أي: تفسير النص القرآني