أولاً : إكرامهم أحياء :
( حديث أبي مسعود الأنصاري الثابت في صحيح مسلم ) أن النبي - ﷺ - قال :
" يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله فإن كانوا في القراءة سواء فأعملهم بالسنة فإن كانوا في السنة سواء فأقدمهم هجرة فإن كانوا في الهجرة سواء فأقدمهم سلما ولا يؤمن الرجل الرجل في سلطانه ولا يقعد في بيته على تكرمته إلا بإذنه ".
( حديث ابن عباس في صحيح البخاري موقوفًا ) : قال كان القراء أصحاب مجلس عمر رضي الله عنه كهولًا كانوا أو شبانًا.
( حديث أبي موسى الثابت في صحيحي أبي داوود الترمذي ) أن النبي - ﷺ - قال :"إن من إجلال الله إكرام ذي الشيبة المسلم، وحامل القرآن غير الغالي فيه أو الجافي عنه، وذي السلطان المقسط".
ثانياً : إكرامهم أمواتًا :
( حديث جابر الثابت في صحيح البخاري ) قال كان النبي - ﷺ - يجمع بين الرجلين من قتلى أحد في ثوب واحد ثم يقول :" أيهم أكثر أخذًا للقرآن، فإذا أشير إلى أحدهما قدمه في اللحد وقال أنا شهيد على هؤلاء يوم القيامة، وأمر بدفنهم في دمائهم ولم يغسلوا ولم يصل عليهم ".
...
...
......
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
...
وَلَمّا بَلَغَ أَشُدّهُ الآية: ﴿ ٢٢ ﴾
وَلَمّا جَهّزَهُم بِجَهَازِهِمْ الآية: ﴿ ٥٩ ﴾
وَلَمّا فَتَحُواْ مَتَاعَهُمْ الآية: ﴿ ٦٥ ﴾
وَلَمّا دَخَلُواْ مِنْ حَيْثُ أَمَرَهُمْ أَبُوهُم الآية: ﴿ ٦٨ ﴾
وَلَمّا دَخَلُواْ عَلَىَ يُوسُفَ الآية: ﴿ ٦٩ ﴾
وَلَمّا فَصَلَتِ الْعِيرُ الآية: ﴿ ٩٤ ﴾
فَلَمّا ذَهَبُواْ بِهِ الآية: ﴿ ١٥ ﴾
فَلَمّا رَأَى قَمِيصَهُ الآية: ﴿ ٢٨ ﴾
فَلَمّا سَمِعَتْ بِمَكْرِهِنّ الآية: ﴿ ٣١ ﴾
فَلَمّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ الآية: ﴿ ٣١ ﴾


الصفحة التالية
Icon