يتعين الوصل بين السورتين، والمد في المنفصل، و الوقف على عمه بالهاء، وعلى غيرها بالحذف لرويس، على الإسقاط في نحو هؤلاء إن كنتم والتحقيق في أئنكم لتشهدون في الأنعام والتخفيف في فتحنا بالأنعام والأعراف واقتربت والتشديد في سجرت في التكوير والضم في ليضلوا في إبراهيم و ليضل في الحج والزمر و الفتح في ليضل في لقمان وفتح ياعباد لا خوف عليكم في الزخرف والخطاب في يفعلون في
الشورى و الإخبار في ءأعجمي وعربي في فصلت والتخفيف في وما نزل من الحق في الحديد والتنوين في سلاسلا في الإنسان و الخطاب في عما يقولون في الإسراء ٠
فائدة
قوله تعالى : في الإسراء عما يقولون علوا كبيرا تسبح، لرويس وجهان : الخطاب في الأول مع التذكير في الثاني، والغيب في الأول مع التأنيث في الثاني ٠
١٢١- بالإسقاط دع غنا وعالم فاجررن كآلان أبدل فاجمعوا صلْ كقصد لا
١٢٢- تشم ولا ينقص بضم ففتحة يشاء إلى والباب سهل لتَعْدلا
١٢٣- كذلك في باب اتخذتم فأدغمن وإن تدغم الكبير أظهره تجملا
١٢٤- يشاء إلى سهل كأصدق أشممن ولاينقص افتح ضم عنه كما انجلا
إذا قرأت لرويس بالإسقاط في نحو هؤلاء إن امتنعت الغنة وتعين الإبتداء في الجر في عالم الغيب بالمؤمنون والإبدال في نحو آلآن موضعي يونس والوصل في قوله تعالى : فأجمعوا أمركم وعدم الإشمام في نحو قصد السبيل كما تتعين القراءة في قوله تعالى : ولاينقص بفاطر بضم الياء مع فتح القاف وبالتسهيل في نحو يشاء إلى والإدغام في باب اتخذتم ٠
و إذا قرئ لرويس بالإدغام العام تعين الإظهار في باب اتخذتم والتسهيل في نحو يشاء إلى والإشمام في باب أصدق وفتح الياء مع ضم القاف في قوله تعالى : ولاينقص بفاطر ٠
١٢٥- وإن تتبعن بارئكموا أو تمدْ......... دَ مخفيا عند دوري فغنة أهملا
١٢٦- كإن تفتحن مع قصره واختلاسه......... ومع مده مع وجه إسكانه اعتلا
١٢٧- ولا تظهرن مع غنة عنه مخفيا......... على قصره مع وجه تقليله ولا


الصفحة التالية
Icon