﴿بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ﴾ في البقرة والحج١، وتقدير البيت: وعم فتح وجهي علا، وفتح بيتي وارد لواء؛ أي: عن ذي لواء وشهرة قصروه ضرورة كما قال:
لو كنت من هاشم أو من بني أسد | أو عبد شمس أو أصحاب اللوى الصيدِ |
٤١٤-
وَمَعْ شُرَكَاءِي مِنْ وَرَاءِي "دَ"وَّنُوا | وَليِ دِينِ "عَـ"ـنْ "هَـ"ـادٍ بِخُلْفٍ "لَـ"ـهُ "ا"لحَلا |
٤١٥-
مَمَاتِي "أَ"تَى أَرْضِي صِرَاطِي ابْنُ عَامِرٍ | وَفِي النَّمْلِ مَالِي "دُ"مْ "لِـ"ـمَنْ "رَ"ـاقَ "نَـ"ـوْفَلا |
وراق الشيء صفا، والنوفل: السيد المعطي وهذا الكلام مليح: أي دم نوفلا لمن راق، وصفا باطنه وظاهره.
٤١٦-
وَلِي نَعْجَةُ مَا كَانَ لِي اثْنَيْنِ مَعْ مَعِي | ثَمَانٍ "عُـ"ـلًا وَالظُّلَّةُ الثَّانِ "عَـ"ـنْ "جِـ"ـلا |
﴿مَعِيَ بَنِي إِسْرائيلَ﴾ في الأعراف٤.
١ البقرة: ١٢٥ والحج، آية: ٢٦.
٢ آية: ٢٢.
٣ آية: ٦٩.
٤ آية: ١٠٥.
٢ آية: ٢٢.
٣ آية: ٦٩.
٤ آية: ١٠٥.