٧- الرأي الصحيح فيمن هو الذبيح، الطبعة الثالثة، دار القلم بدمشق، سنة ١٤٢٠هـ.
٨- فاتحة نظام القرآن، الدائرة الحميدية، الهند، ١٣٥٧هـ.
٩- في ملكوت الله، الدائرة الحميدية، سنة ١٣٩١هـ.
١٠- القائد إلى عيون العقائد، الدائرة الحميدية، سنة ١٣٩٥هـ.
١١- مفردات القرآن، الدائرة الحميدية، سنة ١٣٥٨هـ.
١٢- نظام القرآن وتأويل الفرقان بالفرقان، وهو تفسيره الكبير الذي صدرت منه الأجزاء الآتية:
أ- تفسير سورة الفاتحة والبسملة. نشر مع فاتحة نظام القرآن سنة ١٣٥٧هـ.
ب- تفسير سورة الذاريات، مطبعة معارف بأعظم جره، دون تاريخ.
ج- تفسير سورة التحريم، مطبعة فيض عام، عليجره، سنة ١٣٢٦هـ.
د- تفسير سورة القيامة، الطبعة الثانية، الدائرة الحميدية، سنة ١٤٠٣هـ.
ه- تفسير سورة المرسلات، مطبعة معارف، دون تاريخ.
و- تفسير سورة عبس، مطبعة معارف، دون تاريخ.
ز- تفسير سورة الشمس، مطبعة فيض عام، سنة ١٣٢٦هـ.
ح- تفسير سورة التين، مطبعة معارف، دون تاريخ.
ط- تفسير سورة العصر، مطبعة فيض عام، سنة ١٣٢٦هـ.
ي- تفسير سورة الفيل، مطبعة معارف، سنة ١٣٥٤هـ.
ك- تفسير سورة الكوثر، مطبعة معارف، دون تاريخ.
ل- تفسير سورة الكافرون، مطبعة فيض عام، سنة ١٣٢٦هـ.
م- تفسير سورة اللهب، مطبعة معارف، دون تاريخ.
(٦) وفاته وثناء العلماء عليه:
توفي رحمه الله - وهو يتلو القرآن الكريم - في ١٩ جمادى الآخرة عام ١٣٤٩هـ على إثر عملية جراحية أجراها طبيبه الخاص في مدينة (مثورا) ودفن بها.
وقد رثاه عدد من أصحابه وأصدقائه بقصائد عربية وفارسية وأردية. وقد نقلنا فيما سبق أقوال بعض معاصريه عن علمه وخلقه، ونضيف هنا مقتطفات من ثلاث كلمات: أولها للعلامة السيد سليمان الندوي، وهي أقوى ما كتبه في وفيات الأعلام. وقد كتبها في مجلة (معارف) الصادرة من دار المصنفين بأعظم جره بعنوان (الصلاة على ترجمان القرآن) بدأها بقوله:


الصفحة التالية
Icon