)، والله أعلم.
*وهذا آخر ما تيسر من التعليق على هذه الرسالة الكريمة المَرْجُو نَفْعُها إن شاء الله تعالى.*
*خَطَّه بيمينه : أفقر العباد إلى رحمة الله تعالى، و عفوه*
*ومغفرته : حسام الحفناوي جَمَّل الله تعالى*
* أحواله في الدَّارين*
*آمين*
*تم*


Icon