١٠١٩- ((ذر)): وعن أبي سعيد الخدري قال: من توضأ، ثم فرغ من وضوئه. ثم قال: ((سبحانك اللهم وبحمدك، أستغفرك وأتوب إليك، ختم عليها بخاتم، فوضعت تحت العرش، فلم تكسر إلى يوم القيامة، ومن قرأ سورة الكهف كما أنزلت ثم أدرك الدجال لم يسلط عليه، ولم يكن له عليه سبيلٌ)).
((ومن قرأ خاتمة سورة الكهف أضاء نوره من حيث قرأها ما بينه وبين مكة)).
١٠٢٠- ((ع)): وعن أم موسى قالت: كان الحسن، أو الحسين بن #٧٨٦# علي رضي الله عنهما يقرأ سورة الكهف كل ليلةٍ، وكانت له مكتوبة في لوح يدار بلوحه ذلك حيث ما دار من نسائه في كل ليلةٍ.


الصفحة التالية
Icon