سُورَة هود عَلَيْهِ السَّلَام
نزلت بِمَكَّة غير آيَات مِنْهَا نَزَلْنَ فِي نَبهَان التمار وَهُوَ قَوْله ﴿وأقم الصَلاةَ طَرَفَي النَهارِ وَزُلَفاً مِنَ اللَّيلِ﴾ وَالْآيَة الَّتِي تَلِيهَا تحتوي من الْمَنْسُوخ على أَربع آيَات
الْآيَة الأولى قَوْله تَعَالَى ﴿إِنَّما أَنتَ نَذيرٌ وَاللَهُ عَلى كُلِّ شَيءٍ وَكيل﴾ نسخ مَعْنَاهَا لَا لَفظهَا بِآيَة السَّيْف
الْآيَة الثَّانِيَة قَوْله تَعَالَى ﴿مَن كانَ يُريدُ الحَياةَ الدُنيا وَزينَتَها﴾ نسخت بقوله تَعَالَى فِي بني إِسْرَائِيل ﴿من كَانَ يُرِيد العاجلة عجلنا لَهُ﴾