سُورَة مَرْيَم عَلَيْهَا السَّلَام
نزلت بِمَكَّة إِلَّا آيَتَيْنِ مِنْهَا وَهِي قَوْله تَعَالَى ﴿فَخَلَفَ مِن بَعدِهِم خَلفٌ أَضاعوا الصَّلَاة وَاتبعُوا الشَّهَوَات فَسَوف يلقون غيا إِلَّا من تَابَ﴾ الْآيَتَيْنِ وَهِي تحتوي من الْمَنْسُوخ على خمس آيَات
الْآيَة الأولى قَوْله تَعَالَى ﴿وَأَنذِرهُم يومَ الحَسرَةَ إِذ قضي الْأَمر﴾ نسخ معنى الْإِنْذَار مِنْهَا بِآيَة السَّيْف
الْآيَة الثَّانِيَة قَوْله تَعَالَى ﴿فَسَوفَ يَلقونَ غَياً﴾ الغي وَاد فِي جَهَنَّم ثمَّ اسْتثْنى بقوله ﴿إِلّا مَن تابَ﴾