وَجَمَاعَة مَعَه وَقد رُوِيَ عَن مُحَمَّد بن وَاسع أَنه قَالَ مَا يَسُؤْنِي أَن ألْقى الله عز وَجل بقراب الأَرْض خَطَايَا قرَاب الأَرْض مَا يُقَارب مثلهَا أَلا أكون مثابا على مثلهَا مغْفرَة لي ثمَّ تَلا هَذِه الْآيَة ﴿إِلّا مَن تابَ﴾
وَجَمَاعَة مَعَه وَقد رُوِيَ عَن مُحَمَّد بن وَاسع أَنه قَالَ مَا يَسُؤْنِي أَن ألْقى الله عز وَجل بقراب الأَرْض خَطَايَا قرَاب الأَرْض مَا يُقَارب مثلهَا أَلا أكون مثابا على مثلهَا مغْفرَة لي ثمَّ تَلا هَذِه الْآيَة ﴿إِلّا مَن تابَ﴾