سُورَة النَّاس
نزلت بِالْمَدِينَةِ وَقيل بِمَكَّة وَالله أعلم وجميعها مُحكم وَلَيْسَ فِيهَا نَاسخ وَلَا مَنْسُوخ قَالَ الشَّيْخ هبة الله وكل مَا كَانَ فِي الْقُرْآن من قَوْله تَعَالَى ﴿فَأَعْرض عَنْهُم﴾ وَقَوله تَعَالَى ﴿فاصبر على مَا يَقُولُونَ﴾ وَقَوله تَعَالَى ﴿فتول عَنْهُم﴾ ﴿فاصفح عَنْهُم﴾ ﴿فاصبر صبرا جميلا﴾ ﴿فاصفح الصفح الْجَمِيل﴾ فَهَذَا وَمَا شاكله مَنْسُوخ بِآيَة السَّيْف
وكل مَا كَانَ فِي الْقُرْآن ﴿إِنِّي أَخَاف إِن عصيت رَبِّي عَذَاب يَوْم عَظِيم﴾ نسخهَا قَوْله تَعَالَى ﴿إِنَّا فتحنا لَك فتحا مُبينًا ليغفر لَك الله مَا تقدم من ذَنْبك وَمَا تَأَخّر﴾