(٢) (وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا وما يذكر إلا أولوا الألباب)، سورة آل عمران : آية ٧.
(١) الفتاوي : ج ١٣، ص ٢٩٤ / ٢٩٥.
(٢) سورة يونس : آية ٣٩.
(١) الفتاوي : ج ١٣، ص ٢٨٣.
(٢) المرجع السابق : ص ١٤٣.
(٣) المرجع السابق : ص ٢٩٤.
(١) الفتاوي : ج ١٣، ص ٢٩٤ / ٢٩٥.
(١) المسند : للإمام أحمد بن حنبل. ج ٥، ص ١٥، رقم الحديث ٣٠٣٣.
(٢) سورة الأعراف : آية ٥٣.
(٣) سورة يونس : آية ٣٩.
(٤) الفتاوي : ج ١٣، ص ٣١٣. ود. / محمد السيد الجليند من أوائل الباحثين الذين تنبهوا إلى تفريق ابن تيمية بين تأويل الآية وفهم معناها وذلك في كتابه : الإمام ابن تيمية وموقفه من قضية التأويل.
(١) سورة التوبة : آية ١٠٣.
(٢) البرهان : ج ٢، ص ١٦٦/١٦٧.
(١) هو يحيى بن طلحة بن أبي كثير اليربوعي أبو زكرياء الكوفي، روى عن قيس بن الربيع وابن أبي بكر بن عياش وهشيم بن بشير وأبي معاوية الضرير وشريك بن عبد الله وابن عيينة وغيرهم. وروى عنه الترمذي، وعلي بن الجنيد، ومحمد بن اسحاق الصغاني، وابن أبي الدنيا. قال النسائي ليس بشيء، وذكره ابن حبان في الثقات.
(٢) شريك النخغي (٩٥/ ١٧٧هـ) : هو شريك بن عبد الله بن الحارث النخعي الكوفي أبو عبد الله، عالم بالحديث وفقيه، اشتهر بقوة ذكائه وسرعة بديهته. مولده ببخارى، ووفاته بالكوفة.
(٣) هو عبد الأعلى بن عامر الثعلبي روى عن أبي عبد الرحمن السلمي ومحمد بن الحنفية وعبد الرحمن بن أبي ليلى وسعيد بن جبير، وروى عنه ابن جريج والثوري وأبو الأحوص وشريك وغيرهم. قال عنه الإمام أحمد : كل شيئ روى عن أبي الأعلى عن ابن الحنفية إنما هو كتاب أخذه ولم يسمعه. قال الدارقطني يعتبر به. وقال في العلل ليس بالقوي عندهم. وصحح الطبري حديثه في الكسوف.