قوله إحسانا مصدر أي أحسنوا إحسانا وقيل هو مفعول بمعنى استوصوا بالوالدين إحسانا
وقوله لا تعبدون في موضع الحال من بني إسرائيل أي أخذنا ميثاقهم موحدين ومثله في جميع وجوهه لا تسفكون
قوله وقولوا للناس حسنا تقديره قولا ذا حسن فهو مصدر ومن فتح الحاء والسين جعله نعتا لمصدر محذوف تقديره قولا حسنا وقيل إن القراءتين على لغتين لمصدر محذوف
قوله ثم أنتم هؤلاء أنتم مبتدأ وخبره تقتلون أنفسكم وهؤلاء في موضع نصب بإضمار أعني وقيل هؤلاء بمعنى الذين فيكون خبرا لأنتم وما بعده صلته وقيل هؤلاء منادى أي يا هؤلاء ولا يجيزه سيبويه وقيل هؤلاء خبر أنتم وتقتلون حال من