التي جمعت رجليها ورفعت سنابكها وقيل هي المعقولة بالحبال للنحر والصافن عرق في مقدم رجل الفرس إذا ضرب عليه رفع رجله
وقوله إلا أن يقولوا أن في موضع نصب لأنها بمعنى الا بأن يقولوا
قوله الذين ان مكاناهم الذين في موضع نصب على البدل من من في قوله ولينصرن الله من ينصره وهم أبو بكر وعمر وعثمان وعلي رضي الله عنهم
قوله وبئر معطلة هو عطف على قرية وقيل هو عطف على العروش
قوله الم تر أن الله أنزل من السماء ماء فتصبح الأرض مخضرة هذا الكلام عند سيبويه والخليل خبر وليست الفاء بجواب لقوله الم تر والمعنى عندهما انتبه يا ابن آدم أنزل الله من السماء ماء فحدث منه كذا وكذا فلذلك أتى فتصبح مرفوعا وقال الفراء هو خبر ومعناه أعلم أن الله ينزل من السماء ماء فتصبح الأرض مخضرة
قوله ملة أبيكم مله نصب على اضمار


الصفحة التالية
Icon