كرم الله وَجهه الله جلّ ذكره وَالْمَطْلُوب مِمَّن أطلع فِيهِ على خلل أَن يُبَادر إِلَى إِصْلَاحه فَإِنِّي وَضعته معترفا بقصر الباع وَكَثْرَة الذهول راجيا من الله السَّعَادَة وَالْقَبُول
فلولا طمع وَاضعه فِي الثَّوَاب مَا كشف فضائحه وَلَا عرض نَفسه لتكليم الألسن الْجَارِحَة وَالْحَمْد لله وَحده


Icon