قَوْله تَعَالَى ﴿إِن الَّذين آمنُوا وَالَّذين هادوا وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ من آمن بِاللَّه وَالْيَوْم الآخر وَعمل صَالحا فَلهم أجرهم عِنْد رَبهم وَلَا خوف عَلَيْهِم وَلَا هم يَحْزَنُونَ﴾ ٦٢
مَنْسُوخَة بقوله تَعَالَى ﴿وَمن يبتغ غير الْإِسْلَام دينا فَلَنْ يقبل مِنْهُ﴾ الْآيَة وَقَالَ مُجَاهِد والضاحك لَيست مَنْسُوخَة بل محكمَة
وَهَذِه الْآيَة أبطلت عمل كل عَامل على غير مِلَّة الْإِسْلَام وقدروا محذوفا فِي الْكَلَام أَي إِن الَّذين آمنُوا وَمن آمن من الَّذين هادوا الخ