٧٧ - ﴿ إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ ﴾
جملة جواب القسم.
٧٨ - ﴿ فِي كِتَابٍ مَكْنُونٍ ﴾
الجار "في كتاب" متعلق بنعت ثان لقرآن.
٧٩ - ﴿ لا يَمَسُّهُ إِلا الْمُطَهَّرُونَ ﴾
جملة "لا يمسُّه" نعت لقرآن.
٨٠ - ﴿ تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾
"تنزيل" نعت لـ "قرآن"، الجار "من رب" متعلق بنعت لتنزيل.
٨١ - ﴿ أَفَبِهَذَا الْحَدِيثِ أَنْتُمْ مُدْهِنُونَ ﴾
الفاء مستأنفة، والجار "بهذا" متعلق بمدهنون، وجملة "أنتم مدهنون" مستأنفة.
٨٢ - ﴿ وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ ﴾
جملة "وتجعلون" معطوفة على الخبر المفرد ﴿ مُدْهِنُونَ ﴾، والمصدر المؤول مفعول ثان.
٨٣ - ﴿ فَلَوْلا إِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ ﴾
الفاء: مستأنفة، "لولا" حرف تحضيض دخلت على الفعل المتأخر: "ترجعونها" وقوله "فلولا ترجعونها": أي النفس، "إذا" ظرف محض متعلق بالفعل المتأخر "ترجعونها".
٨٤ - ﴿ وَأَنْتُمْ حِينَئِذٍ تَنْظُرُونَ ﴾
الجملة حالية، و"حين" ظرف متعلق بالفعل "تنظرون".
٨٥ - ﴿ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْكُمْ وَلَكِنْ لا تُبْصِرُونَ ﴾
الجملة حالية أي: تنظرون في هذه الحال، والجارَّان متعلقان بـ"أقرب"، وجملة "ولكن لا تُبصرون" معطوفة على جملة "تنظرون".
٨٦ - ﴿ فَلَوْلا إِنْ كُنْتُمْ غَيْرَ مَدِينِينَ ﴾
"فلولا" توكيد لفظي لنظيره في الآية (٨٣) وجملة الشرط "إن كنتم" معترضة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ﴿ تَرْجِعُونَهَا ﴾، وموضعه في الأصل متقدم أي: إن كنتم غير مدينين فأرجعوا الروح المحتضرة.
٨٧ - ﴿ تَرْجِعُونَهَا إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ﴾
جملة "ترجعونها" مستأنفة، وموضعها في الأصل بعد "لولا" الأولى. وجملة "إن كنتم صادقين" مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله أي: إن كنتم صادقين فأرجعوا الروح.
٨٨ - ﴿ فَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ ﴾
الفاء مستأنفة، "أمَّا" حرف شرط وتفصيل.
٨٩ - ﴿ فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّتُ نَعِيمٍ ﴾
قوله "فروح": الفاء رابطة، و"روح" خبر لمبتدأ محذوف أي: فجزاؤه روح، والجملة جواب الشرط "أمَّا"، وجواب الشرط "إن" محذوف دلَّ عليه جواب الشرط.
٩٠ - ﴿ وَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ ﴾
جملة "وأما إن كان..." معطوفة على جملة "إن كان من المقربين".
٩١ - ﴿ فَسَلامٌ لَكَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ ﴾
الفاء رابطة، و"سلام" مبتدأ، الجار "لك" متعلق بالخبر، والجملة جواب الشرط "إمَّا"، وجواب الشرط " إنْ " محذوف دلَّ عليه جواب الشرط "إمَّا"، الجار "من أصحاب" متعلق بالاستقرار المقدر الذي تعلَّق به "لك".
٩٣ - ﴿ فَنُزُلٌ مِنْ حَمِيمٍ ﴾
الفاء رابطة، "نزل" خبر لمبتدأ محذوف أي: فجزاؤه نزل، الجار "من حميم" متعلق بنعت لـ "نزل".
٩٥ - ﴿ إِنَّ هَذَا لَهُوَ حَقُّ الْيَقِينِ ﴾
جملة "لهو حق" خبر إن.
٩٦ - ﴿ فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ ﴾
جملة "فسبح" مستأنفة.
سورة الحديد
١ - ﴿ سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴾
قوله "لله": هذه اللام للتعليل جارة متعلقة بـ "سبِّح". "ما" موصول فاعل سبح، جملة "وهو العزيز" حالية من الجلالة.
٢ - ﴿ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾
جملة "له ملك" مستأنفة، وجملة "يحيي" حالية من الضمير في "له"، وجملة (وهو قدير) معطوفة على جملة "يحيي"، والجار "على كل" متعلق بـ "قدير".
٣ - ﴿ هُوَ الأَوَّلُ وَالآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾
جملة "هو الأول" مستأنفة، وجملة (وهو عليم) معطوفة على المستأنفة.