قال في (ص٣٤ سطر ١٦، ١٧):" والآن وعلى ضوء معاني الألفاظ التي بيناها يكون تعالى قد بدأ قصة هؤلاء الفتية من حواريي المسيح كما يلي: إننا نحدثكم وننبئكم مستعينين بعلمنا الغيبي".
قال في (ص٣٦ سطر ١٥، ١٦): "من هذا ندرك أن الله جل شأنه لا يزال يتكلم عن الفتية بلسان حالهم ليس إلا
قال في (ص ٣٧ سطر ٩): "المهم أنه تعالى وقد ثبت له أن هؤلاء الفتية".
قال في (ص ٣٧ سطر ١٦، ١٧):"وإلى هنا يكون الله تعالى قد أتم لنا قصة هؤلاء الفتية، ولم يكتف جل شأنه بسرد قصتهم بل شاء أن يدلي لنا بدليل".
قال في (ص ٣٩ سطر ٤):" فإلى هنا يكون الله جل شأنه قد روى لنا قصة حواريي المسيح".
قال في (ص ٤٣ سطر ١٧):"وبدافع الإجابة على هذا السؤال أتى جل شأنه بالحرف لو واستعمله..".
قال في (ص ٥٠ سطر ١٩):" لكنه تعالى نوّن لفظ قائل إشارة منه إلى ترجيح من كان من المتشاورين والمتآمرين".
قال في (ص ٥١ سطر ٨):" وهو جل شأنه لجأ إلى هذه المحاورة الكلامية..."
قال في (ص ٥٢ سطر ١٥):" وبعد أن استهل جل شأنه سورة طه بهذا الاستهلال استعرض تاريخ بني إسرائيل الطويل وعرج على الانحراف الذي أصابهم".
قال في (ص ٥٦ سطر ١):" وراح تعالى يؤكد المعاني التي ذكرناها ويقول..."
قال في (ص ٦٠ سطر ٩، ١٠):" فهو جل شأنه حسم الموضوع".
قال في (ص ٦٠ سطر ١٦):" لهذا السبب بعينه راح تعالى يأمر بعد ذلك".
قال في (ص ٦٨ سطر ١، ٢):" فلما انتهى جل شأنه من توضيح سبيل الخلاص... أضاف ينصح وروح الشفقة والتسامح يعتصران كلامه".
قال في (ص ٧٠ سطر ٤، ٥):" وتروح تتساءل أيضاً أن يا ربنا هل تتواضع وتزيدنا علماً عن هذا الأجر الذي وعدتنا به".
قال في (ص ٧٢ سطر ٥، ٧): "فما دام الله تعالى قد كنّى بالذهب عن الحكم والسلطان فلابد أنه أورد كلامه هذا بأسلوب الكناية".
قال في (ص ٧٣ سطر ١٨):" وبعد أن فرغ الله عز وجل من ذلك راح يضرب".


الصفحة التالية
Icon