ياءات الْإِضَافَة
وَاخْتلفُوا فى تَحْرِيك ياءات الْإِضَافَة فى هَذِه السُّورَة فى خَمْسَة وَعشْرين موضعا
فحركهن نَافِع كُلهنَّ وَاخْتلف عَنهُ فى أَرْبَعَة أحرف ﴿يَا بشرى﴾ ١٩ ورش عَنهُ يسكن الْيَاء وَكَذَلِكَ ﴿مثواي﴾ ٢٣ وَأَصْحَاب نَافِع غَيره يفتحونهما
و ﴿أَنِّي أوفي الْكَيْل﴾ ٥٩ إِسْمَاعِيل والمسيبى يقفانها عَن نَافِع
والقاضى عَن قالون يفتح
ورش بَين إخوتى مَوْقُوفَة و ﴿سبيلي﴾ مَفْتُوحَة وَعَن أَحْمد بن صَالح عَن قالون ﴿وَبَين إخوتي إِن﴾ ٨٦ و ﴿سبيلي أَدْعُو﴾ ١٠٨ مفتوحتين
وَقَالَ القاضى عَن قالون ﴿إخوتي﴾ سَاكِنة الْيَاء
والمسيبى / سبيلى أدعوا / مَفْتُوحَة و ﴿إخوتي إِن﴾ مَوْقُوفَة
وأسكن ابْن كثير مِنْهَا ثَلَاثَة عشر يَاء ﴿يدعونني إِلَيْهِ﴾ ٣٣ و ﴿إِنِّي أَرَانِي أعصر﴾ ٣٦ وقف فى يَاء ﴿إِنِّي﴾ وحرك يَاء ﴿أَرِنِي﴾ وَكَذَلِكَ ﴿إِنِّي أَرَانِي أحمل﴾ ٣٦ و ﴿رَبِّي إِنِّي تركت﴾ ٣٧ ﴿وَمَا أبرئ نَفسِي إِن﴾ ٥٣ و ﴿رَبِّي إِن﴾ ٥٣ و ﴿أَنِّي أوفي الْكَيْل﴾ ٥٩ و ﴿يَأْذَن لي أبي﴾ ٨٠ ﴿وحزني إِلَى الله﴾ ٨٦ و ﴿رَبِّي إِنَّه هُوَ﴾ ٩٨ و ﴿أحسن بِي إِذْ أخرجني من السجْن﴾ ١٠٠ و ﴿سبيلي أَدْعُو﴾ ١٠٨
وأسكن أَبُو عَمْرو خَمْسَة أحرف ﴿ليحزنني أَن﴾ ١٣ و ﴿يدعونني إِلَيْهِ﴾ و ﴿أَنِّي أوفي الْكَيْل﴾ و ﴿إخوتي إِن﴾ ١٠٠ و ﴿سبيلي أَدْعُو﴾ ١٠٨ وحرك الْبَاقِيَة