ثالثاً: إنشاء جهة شرعية موحدة في العالم الإسلامي تعتمد الترجمات الصحيحة لمعاني القرآن الكريم.
رابعاً: إعداد نص موحد لمعاني القرآن الكريم يمكن ترجمته إلى جميع اللغات يراعى في ألفاظه إمكان ترجمتها ويمكن اعتماد كلمات بديلة أخرى للكلمات التي لا يمكن ترجمتها إلى لغة ما.
خامساً: حصر الترجمات المنتشرة في العالم للقرآن الكريم ودراستها وكشف ما فيها من انحرافات وتحريفات في البلدان التي صدرت فيها تلك الترجمات.
سادساً: تسجيل أشرطة صوتية بمعاني القرآن الكريم وتوزيعها على المسلمين، وعلى الإذاعات في مختلف بلدان العالم الإسلامي.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد
وعلى آله وصحبه أجمعين
المصادر والمراجع
الأدلة العلمية على جواز ترجمة معاني القرآن إلى اللغات الأجنبية: محمد فريد وجدي، الطبعة الأولى، ربيع الأول، ١٣٥٥ه.
إلجام العوام عن علم الكلام: أبو حامد الغزالي، الطبعة الثانية، ١٣٩٠ه/١٩٧٠م، مكتبة الجندي القاهرة ضمن كتاب »القصور العوالي من رسائل الإمام الغزالي«.
بحث في ترجمة القرآن: محمد مصطفى المراغي، مطبعة الرغائب،
ربيع الثاني ١٣٥٥ه/١٩٣٦م.
تاج العروس من جواهر القاموس: محمد مرتضى الزبيدي، منشورات دار مكتبة الحياة، بيروت (بدون تاريخ وسنة النشر).
تفسير المنار: محمد رشيد رضا، الطبعة الثانية، أصدرتها دار المنار، ١٣٦٧ه، القاهرة.
التفسير والمفسرون: محمد حسين الذهبي، دار الكتب الحديثة، الطبعة الأولى، ١٣٨١ه.
صحيح البخاري: أبو عبدالله محمد بن إسماعيل البخاري، الطبعة الثانية، محرم ١٤٢١ه، جهاز الإرشاد الديني بالحرس الوطني، المملكة العربية السعودية.
الفكر الديني في مواجهة العصر: عفت محمد الشرقاوي، مكتبة الشباب بمصر.
قادة الغرب يقولون: جلال العالم، الطبعة الثانية، ١٣٩٥ه
المبسوط: شمس الدين السرخسي، الطبعة الثالثة، ١٤٠٦ه، دار المعرفة للطباعة والنشر، بيروت.