٣- ما لم يأت في مخالفته نصٌّ، ولا يعارض نصًا في كلام الله تعالى، وكلام النبي ؟، ولا يخالف إجماعًا؛ فهذا لا حرج في حكايته على أيِّ وجهٍ؛ لعموم قوله صلى الله عليه وسلم: (حدِّثوا عن بني إسرائيل ولا حرج).
والله أعلم، وصلى اللهم وسلم وبارك على محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.