وجود التنسيق بين الجمعيات والجهات الربحية أو الرسمية بحيث تتولى الجهات الخيرية نواحي التنفيذ بينما تتولى الأخرى التمويل والدعم والتسهيلات.
وجود أهداف واضحة ومجالات محددة مبتكرة للحصول على دعم شرائح المجتمع.
تحديد عدد من الشرائح التي ستسعى الجمعيات الخيرية للحصول على دعمها مثل سيدات المنازل أو المعلمين في المدارس أو شركات محددة أو جهات داعمة محددة..
الحاجة إلى وجود برامج اجتماعية إبداعية مستحدثة يمكن من خلالها السبق في التواصل مع المجتمع والحصول على دعمه
الاهتمام بالنواحي الإعلامية والترويجية للتواصل مع المجتمع وبالتالي الحصول على دعمه
أفكار مبتكرة للجمعيات تزيد مستوى دعم فئات المجتمع لنشاطاتها:
إعداد بطاقات متميزة لمنسوبي الجمعيات من إداريين ومعلمين وطلاب بحيث تتجدد سنوياًً.. وفتح الباب أمام كل داعم أن يقدم خدماته أو خصوماته لكل من يحمل هذه البطاقة. وبالتالي يسهل على كل فئات المجتمع تقديم الدعم بأسرع وأسهل الطرق.. سواء كان هذا الدعم مادياً أو تسهيلات من نوع ما أو خصومات أو خدمات وغير ذلك.
فكرة على مستوى رسمي: إعداد مذكرة مطبوعة أنيقة بتصميم متميز تحت عنوان (يكفينا منك فكرة) برعاية من جهات كبرى.. وأخذ موافقة رسمية من الجهات المعنية لتقوم كل جمعية بتوزيعها في الدوائر الحكومية والخاصة وغيرها ضمن حدود منطقتها.. بحيث يفاجأ الجميع بخطاب يدعوهم لفكرة التعاون والدعم بشتى صوره وليس فقط المادي.
فكرة: إنشاء المجلس الأعلى لدعم جمعيات تحفيظ القرآن الكريم بكيان ومجلس شرف رسمي وعضوية رؤساء الجمعيات الكبرى العاملة في كل منطقة.


الصفحة التالية
Icon