... ٦-... أاستكبرت... أستكبرت... ص... ٧٥
... ٧-... أاستغفرت... أستغفرت... المنافقون... ٦
سبعة لا ثامن لها.
…ثانياً : تبقى همزة الاستفهام وهمزة الوصل معاً، بشرط أن تقع بعد همزة الوصل لام بحيث لا يجوز النطق بهمزة الوصل محققة بل يجوز أن يكون لنا فيها وجهان وهما :
١- تسهيلها بين بين : أي بين الهمزة والألف بدون مد.
٢- إبدالها حرف مد وإشباعها ب ٦حركات وقد وقعت هذه في ثلاث كلمات فقط في كلام ربنا عز وجل
* * *
؟همزة الوصل توجد في الأسماء والأفعال وألـ المعرفة وفائدتها هي سهولة النطق بالحرف الساكن الذي يقع في أول الكلمة ولها أحوال مع الفعل والاسم والحرف.
ب- في الفعل:
…١-الضم : إذا كان ثالث الفعل مضموم مثل اتلُوا أن اشكُر عند البدء بالفعل نبدأ بالضم.
…٢- الكسر : وذلك إن كان ثالث الفعل مفتوح أو مكسور مثل
استَغفر، اضرِب فنبدأ بالكسر.
ج- في الأسماء
… الكسر: هذا يقع في الأسماء السبعة
مثل : اثنان، اثنتان، ابن، ابنه، امرؤ، امرأة، اسم
…ولها الكسر أيضا: في مصادر الأفعال الخماسية والسداسية
مثال : ابتغاء مرضاة الله، استكبارا في الأرض، وقس على ذلك.
ولها الفتح في الـ الداخلة على الأسماء المنكرة لتُعَرِّفها
مثال: الأول، الآخر، الباقي، الحي.
؟ملحوظة: يبدأ بهمزة الوصل بالكسر بحسب الأصل إذا كان ضم ثالث الفعل عارضاً وقد وقع هذا في أربعة أفعال فقط في القران الكريم وهي
ثم اتوا، أن امشوا، فقالوا ابنوا، ثم اقضوا. وهي في الأصل :
ايتيو، امشيوا، ابنيو، اقضيوا.
و مع أنه تبعاً للقاعدة أن ثالثها مضموم ولكنها تقرأ كسر عند الابتداء عملا بالأصل.
ولكن في كلمة ائتو تبدل الهمزة الثانية من جنس حركة ما قبلها فتبدل ياء فتكون
إيتوا، كما في قوله تعالى في سورة الأحقاف *
ففي حالة البدء بها تنطق إيتوني.
؟ملحوظة: كلمة الاسم في سورة الحجرات لها وجهان في البدء بها :
وهما البدء بالهمز المفتوح: الإسم