| الحكيم ) ^ حتى بلغ :^ ( فهم لا يبصرون ) ^ ثم أخذ تراباً ؛ فجعل يذروه | على رءوسهم، فما رفع رجل إليه طرفه ولا تكلم كلمة. ثم جاوز النبي ﷺ | فجعلوا ينفضون التراب عن رءوسهم ولحاهم وهم يقولون : والله ما سمعنا، | وما أبصرنا، وما عقلنا ! ]. | | تفسير سورة يس الآيات من آية ١٠ إلى آية ١٢. | | < < يس :( ١٠ ) وسواء عليهم أأنذرتهم..... > > ^ ( وَسَوَاء عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ ) ^ يعني : الذين لا يؤمنون < < يس :( ١١ ) إنما تنذر من..... > > ^ ( إِنَّمَا | تُنذِرُ ) ^ إنما يقبل نذارتك ^ ( مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ ) ! ٢ < القرآن > < < يس :( ١٢ ) إنا نحن نحيي..... > > ٢ ! ( إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتَى ) ^ | يعني : البعث ^ ( وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا ) ^ أي : ما عملوا من خير أو شر ^ ( وَآثَارَهُمْ ) ^ | تفسير قتادة : يعني الخطا، لو كان الله مغفلاً شيئاً من شأنك يا ابن آدم لا | تحصيه لأغفل هذه الآثار التي [ تعفوها ] الرياح ^ ( وَكُلَّ شَيْءٍ أحْصَيْنَاهُ فِي | إِمَامٍ مُبِينٍ ) ^ بين ؛ يعني : اللوح المحفوظ. | | قال محمد :( كل ) نصب على معنى : أحصينا كل شيء أحصيناه | | ^ ( وَاضْرِبْ لَهُم مَّثَلاً أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ ) ^ وهي أنطاكية ^ ( إِذْ جَاءهَا الْمُرْسَلُونَ إِذْ | أَرْسَلْنَا إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُمَا فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ ) ^ أي : قويناهما بثالث. | | تفسير سورة يس الآيات من آية ١٣ إلى آية ١٩. |