| تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ ) ^ قال قتادة : إن كعبا قال : إن الله لم يخلق بيده إلا | ثلاثة : خلق آدم بيده، وكتب التوراة بيده، وغرس الجنة بيده ^ ( أَسْتَكْبَرْتَ ) ^ | يعني : تكبرت. | | قال محمد : الاختيار في القراءة ( أستكبرت ) بفتح الألف على الاستفهام. | | < < ص :( ٧٧ ) قال فاخرج منها..... > > ^ ( فَاخْرُجْ مِنْهَا ) ! ٢ < من السماء > ٢ ! ( فَإِنَّكَ رَجِيمٌ ) ^ أي : ملعون ( رجم باللعنة ) | < < ص :( ٧٨ ) وإن عليك لعنتي..... > > ^ ( وَإِنَّ عَلَيْكَ لَعْنَتِي إِلَى يَوْمِ الدِّينِ ) ^ وأبدا في ملعون < < ص :( ٧٩ ) قال رب فأنظرني..... > > ^ ( قَالَ رَبِّ فَأَنظِرْنِي ) ^ أي :| أخرني ^ ( إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنظَرِينَ ) ^. | | < < ص :( ٨١ ) إلى يوم الوقت..... > > قال محمد :^ ( إِلَى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ ) ^ يعني : النفخة الأولى، وأراد عدو | الله أن يؤخر إلى النفخة الآخرة. | | < < ص :( ٨٣ ) إلا عبادك منهم..... > > ^ ( إِلاَ عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ. | | قال محمد : من قرأ ! ٢ < المخلصين > ٢ ! بكسر اللام أراد : الذين أخلصوا دينهم | لله، ومن قرأ بالفتح ؛ فالمعنى : الذين أخلصهم الله لعبادته. | | < < ص :( ٨٤ ) قال فالحق والحق..... > } ٢ < قال فالحق والحق أقول > ٢ ! تفسير الحسن هذا قسم، يقول :( ل ٢٩٧ ) حقا | حقا لأملأن جهنم. | | وقرأ الحكم بن عتيبة :! ٢ < قال فالحق والحق أقول > ٢ ! بمعنى : الله الحق، |