| الأنداد ؛ أي : أنهما لا يستويان ^ ( إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ ) ^ إنما ( يقبل ) التذكرة ! ٢ < أولوا الألباب > ٢ ! أصحاب العقول ؛ وهم المؤمنون. | | < < الزمر :( ١٠ ) قل يا عباد..... > } ٢ < للذين أحسنوا > ٢ ! آمنوا ! ٢ < في هذه الدنيا حسنة > ٢ ! أي : في الآخرة ؛ وهي | الجنة ! ٢ < وأرض الله واسعة > ٢ ! هو كقوله :! ٢ < يا عبادي الذين آمنوا إن أرضي واسعة فإياي فاعبدون > ٢ ! في الأرض التي أمركم أن تهاجروا إليها ؛ يعني :| المدينة ! ٢ < إنما يوفى الصابرون > ٢ ! يعني : الذين صبروا على طاعة الله ! ٢ < أجرهم > ٢ ! | الجنة ! ٢ < بغير حساب > ٢ !. يقول : لا حساب عليهم في الجنة، كقوله :! ٢ < يرزقون فيها بغير حساب > ٢ !. | | تفسير سورة الزمر من الآية ١١ إلى آية ١٦. | | < < الزمر :( ١٢ ) وأمرت لأن أكون..... > } ٢ < وأمرت لأن أكون أول المسلمين > ٢ ! من هذه الأمة. | | < < الزمر :( ١٣ ) قل إني أخاف..... > } ٢ < قل إني أخاف إن عصيت ربي > ٢ ! بمتابعتكم على ما تدعونني إليه من عبادة | الأوثان ! ٢ < عذاب يوم عظيم > ٢ ! يعني : جهنم < < الزمر :( ١٥ ) فاعبدوا ما شئتم..... > } ٢ < فاعبدوا ما شئتم من دونه > ٢ ! وهذا | وعيد ؛ أي : أنكم إن عبدتم من دونه عذبكم ! ٢ < قل إن الخاسرين الذين خسروا أنفسهم > ٢ ! الآية، جعل الله لكل أحد منزلا في الجنة وأهلا ؛ فمن عمل |

__________


الصفحة التالية
Icon