| | < < غافر :( ٢٩ ) يا قوم لكم..... > } ٢ < ظاهرين في الأرض > ٢ ! يعني : غالبين على أرض مصر في القهر لهم ! ٢ < فمن ينصرنا > ٢ ! يمنعنا ! ٢ < من بأس الله > ٢ ! عذابه ! ٢ < إن جاءنا > ٢ ! يقوله على الاستفهام - | أي : أنه لا يمنعنا منه أحد. | | ! ٢ < قال فرعون ما أريكم إلا ما أرى > ٢ ! أي : ما أرى لنفسي ! ٢ < وما أهديكم إلا سبيل الرشاد > ٢ ! يعني : جحود ما جاء به موسى والتمسك بما هم عليه. | | < < غافر :( ٣٠ ) وقال الذي آمن..... > } ٢ < إني أخاف عليكم مثل يوم الأحزاب > ٢ ! يعني : مثل عذاب الأمم الخالية، | ثم أخبر عن يوم الأحزاب ) ! ٢ < فقال > < < غافر :( ٣١ ) مثل دأب قوم..... > > ٢ ! ( مِثْلَ دَأْبِ قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ... ) ^ | الآية الدأب : الفعل ؛ المعنى : إني أخاف عليكم مثل عقوبة فعلهم وهو ما | أهلكهم الله به. | | قال محمد :( الدأب ) عند أهل اللغة : العادة ؛ المعنى : إني أخاف عليكم | أن تقيموا على كفركم، فينزل بكم من العذاب مثل ما نزل بالامم السالفة | المكذبة رسلهم ؛ وهو الذي اراد يحيى. | | < < غافر :( ٣٢ ) ويا قوم إني..... > > ^ ( إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ يَوْمَ التَّنَادِ ) ^ قال قتادة : يوم ينادي أهل الجنة أهل النار | أن قد وجدنا ما وعدنا ربنا حقا، وينادي أهل النار أهل الجنة أن أفيضوا علينا | من الماء. | | قال محمد : من قرأ ( التناد ) مخففة ؛ فهي بلا ياء في الوصل والوقف، |