| | < < فصلت :( ٤٧ ) إليه يرد علم..... > } ٢ < إليه يرد علم الساعة وما تخرج من ثمرات من أكمامها > ٢ ! تفسير الحسن | هذا في النخل خاصة حين ( ل ٣٠٩ ) يطلع لا يعلم أحد كيف يخرجه الله ! ٢ < وما تحمل من أنثى ولا تضع إلا بعلمه > ٢ ! ( يقول : لا يعلم وقت قيام الساعة، وما | تخرج من ثمرات من أكمامها، وما تحمل من أنثى ولا تضع ؛ إلا هو لا إله إلا | هو ). | | قال محمد : الاختيار في القراءة ' وما يخرج ' بالياء ؛ لأن ما ذكر مذكر، | المعنى : والذي يخرج. | | قوله :! ٢ < من أكمامها > ٢ ! يعني : المواضع التي كانت فيه مستترة، وغلاف كل | شيء كمه، ومن هذا قيل : كم القميص. | | ! ٢ < ويوم يناديهم > ٢ ! يعني : المشركين ^ ( أَيْنَ شُرَكَائِي الذين زعمتم ) ^ أنهم | شركائي ! ٢ < قالوا آذناك > ٢ ! سمعناك ! ٢ < ما منا من شهيد > ٢ ! يشهد اليوم أن معك آلهة. | < < فصلت :( ٤٨ ) وضل عنهم ما..... > > قال الله :! ٢ < وضل عنهم ما كانوا يدعون من قبل > ٢ ! في الدنيا ؛ ضلت عنهم | أوثانهم التي كانوا يعبدون، فلن تستجيب لهم. | | قال محمد :( آذناك ) حقيقته في اللغة : أعلمناك. | | ! ٢ < وظنوا > ٢ ! علموا ! ٢ < ما لهم من محيص > ٢ ! من ملجأ. |