| في حقها وصدقها. | ^ ( ألم تعلم أن الله على كل شيء قدير ألم تعلم أن الله له ملك السموات | والأرض ) ^ فهو يحكم فيهما بما يريد ! ٢ < وما لكم من دون الله من ولي ولا نصير > ٢ ! يمنعكم إن أراد بكم عذاباً. | | قال محمد : قوله :! ٢ < ألم تعلم > ٢ ! لفظ :! ٢ < الم > ٢ ! ها هنا لفظ الاستفهام ؛ | ومعناه : التوقيف والتقرير ؛ ومعنى الآية : أن الله - عز وجل - يملك | السموات والأرض ومن فيهن ؛ فهو أعلم بوجه الصلاح فيما يتعبدهم به من | ناسخ ومنسوخ، وغير ذلك. | | < < البقرة :( ١٠٨ ) أم تريدون أن..... > > قوله تعالى :! ٢ < أم تريدون أن تسألوا رسولكم كما سئل موسى من قبل > ٢ ! قال | قتادة : كان الذي سألوا موسى أن قالوا :! ٢ < أرنا الله جهرة > ٢ ! | ! ٢ < ومن يتبدل الكفر بالإيمان فقد ضل سواء السبيل > ٢ ! [ أي : قصد ] | الطريق. | [ آية ١٠٩ - ١١٠ ] | | < < البقرة :( ١٠٩ ) ود كثير من..... > > قوله تعالى :! ٢ < ود كثير من أهل الكتاب > ٢ ! يعني : من لم يؤمن منهم ^ ( لو |