| به منك يا محمد ؛ يعنون : الوليد بن المغيرة المخزومي وأبا مسعود الثقفي ؛ | في تفسير قتادة. | | قال محمد :! ٢ < على رجل من القريتين > ٢ ! المعنى : على رجل من رجلي | القريتين عظيم. | | < < الزخرف :( ٣٢ ) أهم يقسمون رحمة..... > > قال الله :! ٢ < أهم يقسمون رحمة ربك > ٢ ! يعني : النبوة ؛ أي : ليس ذلك في | أيديهم فيضعون النبوة حيث شاءوا ! ٢ < ورفعنا بعضهم فوق بعض درجات > ٢ ! في | الرزق ! ٢ < ليتخذ بعضهم بعضا سخريا > ٢ ! أي : يملك بعضهم من باب السخرة | ! ٢ < ورحمة ربك > ٢ ! النبوة ! ٢ < خير مما يجمعون > ٢ ! خير مما يجمع المشركون من | الدنيا. | | قال محمد : المعنى : فكما فضلنا بعضهم على بعض في الرزق وفي المنزلة | كذلك ( ل ٣١٥ ) اصطفينا للرسالة من نشاء. | | < < الزخرف :( ٣٣ ) ولولا أن يكون..... > } ٢ < ولولا أن يكون الناس أمة واحدة > ٢ ! تفسير الحسن : لولا أن تجتمعوا على | الكفر. | | ! ٢ < لجعلنا لمن يكفر بالرحمن لبيوتهم سقفا من فضة ومعارج عليها > ٢ ! اي :| درج ! ٢ < عليها يظهرون > ٢ ! اي : يرقون إلى ظهور بيوتهم. | | تفسير سورة الزخرف من الآية ٣٤ إلى آية ٣٩. |

__________


الصفحة التالية
Icon