| | < < الزخرف :( ٦١ ) وإنه لعلم للساعة..... > } ٢ < وإنه لعلم للساعة > ٢ ! رجع إلى ذكر عيسى، قال قتادة : يعني : نزول عيسى | ! ٢ < فلا تمترن بها > ٢ ! لا تشكن فيها. | | قال محمد : قوله :! ٢ < لعلم للساعة > ٢ ! في قراءة من قرأ بكسر العين، | المعنى : نزوله ؛ يعلم به قرب الساعة. | | قوله ! ٢ < واتبعون هذا صراط مستقيم > ٢ ! وهو الإسلام < < الزخرف :( ٦٣ ) ولما جاء عيسى..... > } ٢ < ولما جاء عيسى بالبينات قال قد جئتكم بالحكمة ولأبين لكم بعض الذي تختلفون فيه > ٢ ! يعني :| من تبديلهم التوراة، وكان من البينات إحياؤه الموتى بإذن الله وإبراؤه الأكمه | والأبرص، وما كان يخبرهم به مما كانوا يأكلون ويدخرون في بيوتهم، ومن | البينات التي جاء بها أيضا : الإنجيل ؛ فيه ما أمروا به ونهوا عنه، قال :! ٢ < فاتقوا الله وأطيعون > ٢ ! يقوله عيسى لهم < < الزخرف :( ٦٤ ) إن الله هو..... > } ٢ < إن الله هو ربي وربكم فاعبدوه هذا صراط مستقيم > ٢ ! يعني : الإسلام < < الزخرف :( ٦٥ ) فاختلف الأحزاب من..... > } ٢ < فاختلف الأحزاب من بينهم > ٢ ! يعني : النصارى. | | قال قتادة :' ذكر لنا أنه لما رفع عيسى انتخبت بنو إسرائيل أربعة من | فقهائهم فقالوا للأول : ما تقول في عيسى ؟ قال : هو الله هبط إلى الأرض، | فخلق ما خلق، وأحيا ما أحيا، ثم صعد إلى السماء. فتابعه على ذلك أناس | ( ل ٣١٧ ) فكانت اليعقوبية من النصارى، فقال الثلاثة الآخرون : نشهد أنك | كاذب ! فقالوا للثاني : ما تقول في عيسى ؟ فقالي هو ابن الله فتابعه على ذلك |