| العذاب ! ٢ < وهم فيه مبلسون > ٢ ! يائسون من أن يخرجوا منها، < < الزخرف :( ٧٦ ) وما ظلمناهم ولكن..... > > قال :^ ( وَمَا | ظَلَمْنَاهُمْ ) ^ يعني : كفار الأمم كلها ؛ فنعذبهم في الآخرة بغير ذنب ! ٢ < ولكن كانوا هم الظالمين > ٢ ! لأنفسهم بكفرهم. | | قال محمد :! ٢ < هم الظالمون > ٢ ! هم ها هنا صلة ؛ فلا موضع لها في | الإعراب. | < < الزخرف :( ٧٧ ) ونادوا يا مالك..... > } ٢ < ونادوا يا مالك > ٢ ! وهو خازن النار ملك من الملائكة (... ) ! ٢ < ليقض علينا ربك > ٢ ! ( ل ٣١٨ ) أي : يميتنا، يدعون مالكا ؛ فلا يجيبهم مقدار ثمانين | سنة، ثم يكون جواب مالك إياهم :! ٢ < إنكم ماكثون > ٢ !. | | < < الزخرف :( ٧٨ ) لقد جئناكم بالحق..... > } ٢ < لقد جئناكم بالحق > ٢ ! بالقرآن ؛ يقوله للأحياء ! ٢ < ولكن أكثركم للحق كارهون > ٢ ! يعني : من لا يؤمن < < الزخرف :( ٧٩ ) أم أبرموا أمرا..... > } ٢ < أم أبرموا أمرا > ٢ ! كادوا كيدا بمحمد ! ٢ < فإنا مبرمون > ٢ ! كائدون لهم بالعذاب، وذلك ما كانوا اجتمعوا له في دار الندوة في | أمر النبي ﷺ في قوله :! ٢ < وإذ يمكر بك الذين كفروا > ٢ ! الآية، وقد | مضى تفسير ذلك في سورة الأنفال. | | < < الزخرف :( ٨٠ ) أم يحسبون أنا..... > } ٢ < أم يحسبون أنا لا نسمع سرهم ونجواهم > ٢ ! ما كانوا يتناجون فيه من أمر | النبي ! ٢ < بلى ورسلنا > ٢ ! ( الملائكة ) الحفظة ! ٢ < لديهم > ٢ ! عندهم ! ٢ < يكتبون > ٢ ! | أعمالهم. | | تفسير سورة الزخرف من الآية ٨١ إلى آية ٨٧. |