| < < البقرة :( ١٨٦ ) وإذا سألك عبادي..... > } ٢ < وإذا سألك عبادي عني > ٢ ! تفسير قتادة : قال : ذكر لنا أنه لما أنزل الله | - تبارك وتعالى - ! ٢ < ادعوني أستجب لكم > ٢ ! قال رجل : كيف ندعو يا رسول | الله ؟ فأنزل الله :! ٢ < وإذا سألك عبادي عني فإني قريب > ٢ ! | | < < البقرة :( ١٨٧ ) أحل لكم ليلة..... > > ( ل ٢٥ ) ! ٢ < أحل لكم ليلة الصيام > ٢ ! إلى قوله ! ٢ < وابتغوا ما كتب الله لكم > ٢ ! قال | قتادة : الرفث : الغشيان. | ! ٢ < هن لباس لكم > ٢ ! أي : سكن لكم. | ! ٢ < علم الله أنكم كنتم تختانون أنفسكم > ٢ ! قال قتادة : كان المسلمون في أول | ما فرض عليهم الصيام ؛ إذا رقدوا لم يحل لهم النساء، ولا الطعام، ولا | الشراب بعد رقادهم ؛ فكان قوم يصيبون من ذلك بعد رقادهم، فكانت تلك | خيانة القوم أنفسهم، فتاب عليهم بعد ذلك، وأحل ذلك إلى طلوع الفجر، | وقال :! ٢ < فالآن باشروهن وابتغوا ما كتب الله لكم > ٢ ! تفسير مجاهد : يعني :| الولد يطلبه الرجل ؛ فإن كان ممن كتب الله له الولد، رزقه إياه. | | قال محمد : وهذا أمر ندب لا فرض. | ! ٢ < وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر > ٢ ! [ يعني : سواد الليل، وتبين هذا من هذا ]. | | قال يحيى : الفجر فجران : فأما [ الذي ] كأنه ذنب السرحان ؛ فإنه لا | يحل شيئاً ولا يحرمه، وأما المستطيل الذي يأخذ بالأفق فإنه يحل الصلاة، |

__________


الصفحة التالية
Icon